يصوت قادة تكنولوجيا المعلومات في منطقة آسيا والمحيط الهادئ على ضرورة الاستثمار الآن في التخطيط للانتقال إلى الحوسبة الكمية الآمنة؛ عدم وجود مسؤولية واضحة أو ميزانية أو دعم تنفيذي هي العقبات في طريق الاستعداد.

أهم الأخبار

  • تكشف الدراسة العالمية أن 61% من المستطلعة آراؤهم يشعرون بأن مؤسساتهم لن تكون مستعدة لمعالجة تداعيات الحوسبة الكمية على الأمن. 74% من المؤسسات قلقة من أن الأشخاص ذوي النوايا السيئة يمكنهم إجراء هجمات “احصد الآن واسترد لاحقًا” الآن، حيث يقومون بجمع وتخزين البيانات المشفرة بهدف فك تشفيرها في المستقبل.
  • كما أنها تظهر أن قادة تكنولوجيا المعلومات يعتقدون أن الهجمات الإلكترونية أصبحت أكثر تعقيدًا (60٪) واستهدافًا (56٪) وشدة (54٪).
  • في منطقة آسيا والمحيط الهادئ على وجه الخصوص، أعرب قادة تكنولوجيا المعلومات أيضًا عن قلقهم بشأن الإطار الزمني للاستعداد. 39٪ يقولون إن مؤسساتهم لديها أقل من خمس سنوات للاستعداد. أكبر التحديات هي عدم وجود وقت كافٍ أو مال أو خبرة للاستعداد، حيث يقول ما يقرب من نصف المستجيبين إن قيادة المؤسسات على دراية محدودة أو غير مدركة للتداعيات الأمنية للحوسبة الكمية.
  • 53٪ من المستجيبين في منطقة آسيا والمحيط الهادئ لديهم استراتيجية حاليًا (19٪) أو سيكون لديهم في الستة أشهر المقبلة (34٪) لمعالجة تداعيات الحوسبة الكمية على الأمن.
  • العديد من المؤسسات في غمار من خصائص ومواقع مفاتيحها التشفيرية. يقول قليل أكثر من نصف المستجيبين عالميًا (52٪) إن مؤسساتهم حاليًا تقوم بإثبات جرد أنواع مفاتيح التشفير المستخدمة وخصائصها.

سنغافورة، 19 أكتوبر 2023 — اليوم، في مؤتمره السنوي للثقة، أصدرت DigiCert نتائج دراسة عالمية استكشفت كيفية معالجة المؤسسات لتهديد ما بعد الحوسبة الكمية والاستعداد لمستقبل آمن لما بعد الحوسبة الكمية. تكشف النتائج الرئيسية أنه بينما يشعر قادة تكنولوجيا المعلومات بقلقهم من قدرتهم على الاستعداد في الإطار الزمني المطلوب، إلا أنهم يواجهون عقبات مثل عدم وجود مسؤولية واضحة أو ميزانية أو دعم تنفيذي.